لا أجد مغزى أو فائدة منظورة من حضور وفد الجيش لاجتماعات أديس أبابا ،ومن ثم الانسحاب منها لأي سبب كان، لوجود ودور الرئيس الكيني أو غيره..!
إما أن تشارك تمامًا أو تقاطع ابتداءً.
غياب العقل السياسي المركزي الذي ينظر في الاتجاهات الستة على قول مولانا يُمكن أن يجعل الجيش يخسر ما حققه في الميدان العسكري على طاولات التفاوض السياسي ( السرية والعلانية)…!
ضياء الدين بلال